ادعیه السر سریع التاثیر و مجرب طلب حاجات عظیم

ادعیه السر سریع التاثیر و مجرب طلب حاجات عظیم

زندگی هر انسانی پر است از آرزو ها و خواسته های کوچک و بزرگ که وقتی دست به دعا می شود قطعا از آن ها نام خواهد برد، اگر شما هم از آن دسته افرادی هستید که بسیار برایتان مهم است که به حاجت و خواسته ای که دارید برسید قطعا ادعیه السر بهترین و راهگشا ترین دعایی است که می تواند نتیجه بخش باشد، اگر حاجت دنیوی دارید یا اخروی به آن برسید؛ اگر می خواهید به ثروت و مال بسیار برسید و …

ادعیه السر سریع التاثیر و مجرب طلب حاجات عظیم را در ادامه ی این مطلب بخوانید که ثوابی عظیم دارد.

2836279362793627932-300x192 ادعیه السر سریع التاثیر و مجرب طلب حاجات عظیم
ادعیه السر سریع التاثیر و مجرب طلب حاجات عظیم

ادعیه السر سریع التاثیر و مجرب طلب حاجات عظیم,دعای حاجت روایی,دعای حاجت ادعیه السر,دعای حاجت مهم,دعای حاجت گرفتن,دعای حاجت شب جمعه,دعای حاجت امام رضا,دعای حاجت اهل سنت,دعای حاجت هنگام باران,دعای حاجت صوتی,دعای حاجت گرفتن از امام حسین,دعای حاجت امام حسین,دعای حاجت از امام حسین,دعای حاجت مجرب,دعای حاجت از امام زمان,دعای حاجت امام جواد,دعای حاجت سایت دعا شفا,دعای حاجتی که رد خور ندارد,دعای حاجت نخودکی,دعای حاجت دهنده,دعای حاجت روز چهارشنبه,

ادعیه السر سریع التاثیر و مجرب طلب حاجات عظیم

يَا اللَّهُ‏ الْمَانِعُ‏ بِقُدْرَتِهِ‏ خَلْقَهُ‏ وَ الْمَالِكُ بِهَا سُلْطَانُهُ وَ الْمُتَسَلِّطُ بِمَا فِي يَدَيْهِ‏ كُلُّ مَرْجُوٍّ دُونَكَ يُخَيِّبُ رَجَاءَ رَاجِيهِ

وَ رَاجِيكَ مَسْرُورٌ لَا يَخِيبُ أَسْأَلُكَ بِكُلِّ رِضًى لَكَ مِنْ كُلِّ شَيْ‏ءٍ أَنْتَ فِيهِ وَ بِكُلِّ شَيْ‏ءٍ تُحِبُّ أَنْ تُذْكَرَ بِهِ وَ بِكَ يَا

اللَّهُ فَلَيْسَ يَعْدِلُك‏ شَيْ‏ءٌ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ أَنْ تَحُوطَنِي وَ وَالِدَيَّ وَ وُلْدِي وَ إِخْوَانِي وَ أَخَوَاتِي وَ

اینم ببین:  دعای طلب رزق امام باقر علیه السلام

مَالِي بِحِفْظِكَ وَ أَنْ تَقْضِيَ حَاجَتِي فِي كَذَا وَ كَذَا

(و به جای کذا و کذا حاجت خویش را بگوید). هنگامیکه چنین کرد حاجتش را برآورم قبل از آنکه از مکانش حرکت کند.

ای محمد هر که طالب خیری است که توسط آن بندگان به من نزدیک شوند و برای او (گره اش) باز شود هر چه که هست٬ در آن هنگام بگوید:

يَا دَالَّنَا عَلَى الْمَنَافِعِ لِأَنْفُسِنَا مِنْ لُزُومِ طَاعَتِهِ وَ يَا هَادِيَنَا لِعِبَادَتِهِ الَّتِي جَعَلَهَا سَبِيلًا إِلَى دَرْكِ رِضَاهُ إِنَّمَا

يَفْتَحُ الْخَيْرَ وَلِيُّهُ يَا وَلِيَّ الْخَيْرِ قَدْ أَرَدْتُ مِنْكَ كَذَا وَ كَذَا وَ يُسَمِّي ذَلِكَ الْأَمْرَ وَ لَمْ أَجِدْ إِلَيْهِ بَابَ سَبِيلٍ مَفْتُوحاً وَ

لَا نَاهِجَ طَرِيقٍ وَاضِحٍ وَ لَا تَهْيِئَةَ سَبَبٍ تَيَسَّرَ أَعْيَتْنِي فِيهِ جَمِيعُ أُمُورِي كُلُّهَا فِي الْمَوَارِدِ وَ الْمَصَادِرِ وَ أَنْتَ

وَلِيُّ الْفَتْحِ لِي بِذَلِكَ لِأَنَّكَ دَلَلْتَنِي عَلَيْهِ فَلَا تَحْظُرْهُ عَنِّي وَ لَا تَجْبَهْنِي عَنْهُ بِرَدٍّ فَلَيْسَ يَقْدِرُ عَلَيْهِ أَحَدٌ غَيْرُكَ وَ

لَيْسَ عِنْدَ أَحَدٍ إِلَّا عِنْدَكَ أَسْأَلُكَ بِمَفَاتِحِ غُيُوبِكَ كُلِّهَا وَ جَلَالِ عِلْمِكَ كُلِّهِ وَ عَظِيمِ شُئُونِكَ كُلِّهَا إِقْرَارَ عَيْنِي وَ

إِفْرَاحَ قَلْبِي وَ تَهْنِيَتَكَ إِيَّايَ بِإِسْبَاغِ نِعَمِكَ عَلَيَّ بِتَيْسِيرِ قَضَاءِ حَوَائِجِي وَ نَسْخِكَهَا فِي حَوَائِجِ مَنْ نَسَخْتَ

حَاجَتَهُ مَقْضِيَّةً لَا تُقَلِّبْنِي بِحَقِّكَ عَنِ اعْتِمَادِي لَكَ إِلَّا بِهَا فَإِنَّكَ أَنْتَ الْفَتَّاحُ بِالْخَيْرَاتِ‏ وَ أَنْتَ عَلَى كُلِّ شَيْ‏ءٍ

قَدِيرٌ فَيَا فَتَّاحُ يَا مُدَبِّرُ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ هَيِّئْ لِي تَيْسِيرَ سَبَبِهَا وَ سَهِّلْ عَلَيَّ بَابَ طَرِيقِهَا وَ

افْتَحْ لِي مِنْ غِنَاكَ بَابَ مَدْخَلِهَا وَ لْيَنْفَعْنِي جَارِي‏ بِكَ فِيهَا يَا رَحِيم‏

 

ای محمد هر که حاجتی از من یا غیر از من داشته باشد ٬ هر چه که باشد٬ در نیمه شب در حالتی که تنها و با طهارت باشد بگوید:

اینم ببین:  دعای امام زمان (عج) برای رسیدن به حاجت و خواسته ها

يَا اللَّهُ مَا أَجِدُ أَحَداً إِلَّا وَ أَنْتَ رَجَاؤُهُ وَ مِنْ أَرْجَى خَلْقِكَ لَكَ أَنَا يَا اللَّهُ وَ لَيْسَ شَيْ‏ءٌ مِنْ خَلْقِكَ إِلَّا وَ هُوَ وَاثِقٌ وَ

مِنْ أَوْثَقِ خَلْقِكَ بِكَ أَنَا يَا اللَّهُ وَ لَيْسَ أَحَدٌ مِنْ خَلْقِكَ إِلَّا وَ هُوَ لَكَ فِي حَاجَتِهِ مُعْتَمَدٌ وَ فِي طَلِبَتِهِ سَائِلٌ وَ مِنْ

أَلْحَفِهِمْ سُؤَالًا لَكَ أَنَا وَ مِنْ أَشَدِّهِمْ اعْتِمَاداً لَكَ أَنَا لِأَنِّي أَمْسَيْتُ شَدِيداً ثِقَتِي فِي طَلِبَتِي إِلَيْكَ وَ هِيَ كَذَا وَ

كَذَا وَ سَمِّهَا فَإِنَّكَ إِنْ قَضَيْتَهَا قُضِيَتْ وَ إِنْ لَمْ تَقْضِهَا لَمْ تُقْضَ أَبَداً وَ قَدْ لَزِمَنِي‏ مِنَ‏ الْأَمْرِ مَا لَا بُدَّ لِي مِنْهَا

فَلِذَلِكَ طَلَبْتُ إِلَيْكَ يَا مُنْفِذَ أَحْكَامِهِ بِإِمْضَائِهَا صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ امْضِ قَضَاءَ حَاجَتِي هَذِهِ

بِإِثْبَاتِكَهَا فِي غُيُوبِ الْإِجَابَةِ حَتَّى تَقْلِبَنِي بِهَا مُنْجِحاً حَيْثُ كَانَتْ تَغْلِبُ لِي فِيهَا أَهْوَاءُ جَمِيعِ عِبَادِكَ وَ امْنُنْ

عَلَيَّ بِإِمْضَائِهَا وَ تَيْسِيرِهَا وَ نَجَاحِهَا فَيَسِّرْهَا لِي فَإِنِّي مُضْطَرٌّ إِلَى قَضَائِهَا و قَدْ عَلِمْتَ ذَلِكَ فَاكْشِفْ مَا بِي

مِنَ الضُّرِّ بِحَقِّكَ الَّذِي تَقْضِي بِهِ مَا تُرِيد

 

درباره‌ی سید

دیدگاهتان را بنویسید

نشانی ایمیل شما منتشر نخواهد شد. بخش‌های موردنیاز علامت‌گذاری شده‌اند *